أرشيفات المؤلف: fayez

بلا صوت: ميس الصغيرة التي خنقتها الحرب فاختارت الصمت

بعد أن شاهدت ميس مقتل والدها أمام عينيها، فقدت القدرة على الكلام. قصة فتاة خنقها القصف، فاختبأت في صمت لا يسمعه أحد.

الخبز وحده لا يكفي: سائد وأطفال غزة في طوابير الجوع والحنان

في غزة، لا يبحث سائد عن الطعام فقط، بل عن حضن دافئ. قصة جوع مزدوج: في البطن وفي القلب، حيث لا يكفي الخبز حين يغيب الأمان.

الوحيد في الظلام: أبو النور الذي فقد العائلة وبقي مع الركام

في غزة، فقد أبو النور زوجته وأبناءه في لحظة واحدة، وبقي وحيدًا داخل بيت مهدم… ينتظر من يسمع صمته.

سقف من خيمة: رُبى وأطفالها ينتظرون شتاءً لا يرحم في عرسال

منذ 8 أعوام، تعيش ربى وأطفالها في خيمة بمخيمات عرسال، حيث البرد عدوّ دائم، والأمل رفيق خافت في ليل طويل من اللجوء.

الصحفي الصغير: جلال الذي كتب ألمه قبل أن يتعلّم القراءة

في مخيم شمال لبنان، يعيش جلال ذو الثمانية أعوام مسؤولية الكبار، ويكتب حلمه بأن يصبح صحفيًا لينقل قصة أمه المريضة… وقصته.

شظايا الذاكرة: جدة وحفيدة على طريق النزوح من الجنوب إلى المجهول

من بنت جبيل إلى إسطنبول، أم نسرين تحمل وجعها وطفلتها إلى المجهول. قصة فقد، ومرض، وأمل يتشبث بيد حفيدة يتيمة.

ماذا سنأكل اليوم؟ رامي الطفل الذي التهمه الجوع في غزة

رامي، طفل من رفح تآكله الجوع بعد فقد والده. قصة مؤلمة عن سوء التغذية والمقاومة في غزة، وسط حصار لا يرحم طفولته.

ظلال الأمل: مريم التي أنجبت تحت الأنقاض في رفح

في قلب رفح، أنجبت مريم طفلها تحت أنقاض القصف. قصة أم فقدت كل شيء وبقي لها الأمل ممثلاً في رضيع اسمه غيث.

في انتظار الدواء: وجع لا يُسكن في غزة

“في غزة، حتى أبسط الأدوية أصبحت حلمًا بعيدًا. مقال إنساني يكشف المعاناة الصامتة لأهالي غزة في البحث عن العلاج، ويدعو إلى دعم القطاع الصحي فورًا.”**

ثمن القطرات الأخيرة: رحلة العطش اليومية في غزة

في غزة، لا تُفتح صنابير الماء بسهولة. الحصار والدمار حوّلا الشرب إلى معركة يومية من أجل البقاء. قصة عائلة تمشي كيلومترات لأجل الحياة.